تصميم يجمع بين الأداء الفائق والابتكار
تواصل أستون مارتن تطوير سيارتها الخارقة فالهالا، حيث كشفت الشركة عن صور رسمية لها أثناء الاختبارات النهائية على الطرق في المملكة المتحدة وعلى الحلبات في إسبانيا. تمثل هذه الخطوة المرحلة الأخيرة من عمليات التحقق قبل بدء الإنتاج المقرر في الربع الثاني من عام 2025.
محرك هجين يجمع بين القوة والكفاءة
تعتمد فالهالا على منظومة دفع هجينة قوية، حيث تجمع بين محرك V8 مزدوج التيربو بسعة 4.0 لتر يولد 828 حصانًا، وثلاثة محركات كهربائية توفر 251 حصانًا إضافيًا، ليصل إجمالي القوة إلى 1079 حصانًا وعزم دوران يبلغ 1100 نيوتن متر. يمكن للسيارة التسارع من 0 إلى 100 كم/س خلال 2.5 ثانية فقط، وتصل سرعتها القصوى إلى 350 كم/س، مما يجعلها واحدة من أقوى وأسرع السيارات الخارقة في العالم.
اختبارات دقيقة لضمان الأداء الفائق
تخضع فالهالا لسلسلة من الاختبارات المكثفة في منشأة IDIADA بإسبانيا، حيث يتم ضبط أنظمة الديناميكا الهوائية النشطة، والتوجيه، وأداء نظام الفرامل الحراري. وفي المملكة المتحدة، يجري المهندسون اختبارات على نظام التعليق وراحة القيادة على الطرق العامة. يقود هذه الاختبارات دارين تيرنر، سائق التطوير لدى أستون مارتن والفائز ثلاث مرات بسباق لومان.
تقنيات مستوحاة من الفورمولا 1
تمثل فالهالا طفرة في سيارات أستون مارتن، فهي أول سيارة إنتاجية بمحرك وسطي من العلامة، وأول طراز هجين قابل للشحن، وأول سيارة مزودة بمحرك V8 فلات بلين الجديد من الشركة. كما تعتمد على ناقل حركة مزدوج القابض من 8 سرعات مدمج مع محرك كهربائي وتفاضل إلكتروني خلفي. ومن خلال نظام الدفع الكلي وتقنية التوجيه بالعزم، توفر فالهالا تجربة قيادة فريدة تمزج بين القوة والثبات.
إنتاج محدود وتجربة قيادة لا مثيل لها
سيقتصر إنتاج فالهالا على 999 وحدة فقط، مما يعزز ندرتها وقيمتها بين عشاق السيارات الخارقة. تجمع هذه السيارة بين التكنولوجيا المتقدمة والتصميم الجريء، مما يجعلها واحدة من أكثر السيارات المنتظرة في عالم السيارات الفاخرة.
ملخص المواصفات:
-
محرك V8 مزدوج التيربو بسعة 4.0 لتر بقوة 828 حصانًا.
-
ثلاثة محركات كهربائية تضيف 251 حصانًا، بإجمالي 1079 حصانًا.
-
تسارع من 0 إلى 100 كم/س خلال 2.5 ثانية.
-
سرعة قصوى تصل إلى 350 كم/س.
-
إنتاج محدود بـ 999 وحدة فقط.
-
تقنيات مستوحاة من الفورمولا 1 لضمان أفضل أداء على الطرق والحلبات.
إخلاء المسؤولية: جميع الأرقام المذكورة تستند إلى الاختبارات الأولية، وقد تختلف المواصفات النهائية عند بدء الإنتاج.
Source: Aston Martin
This article was crafted with assistance from ChatGPT
